(١) واتّفق عليه النُّحاةُ إلَّا قُطْرُباً؛ فإنّه عاب عليهم هذا الاعتلال. انظر: الإيضاح في علل النّحو للزّجّاجيّ ص ٦٩ باب: «القول في الإعراب، لمَ دخل في الكلام؟ ». (٢) في الإيضاح ٣/ ١٤٢ - ١٤٣. (٣) يعني أنّ الجامعَ في الحال معنويٌّ، وهو من تعلُّق الحال بصاحبها، فلا ضرورةَ للواو لتكونَ جامعاً. (٤) صل: على، تحريف. (٥) وهي الّتي يُستفاد معناها ممّا سبقها؛ إمّا من عاملها وإمّا من جملة قبلها.