ثم قال الشيخ: العجيب ما يقصد الناس بقولهم للشايب: شويِّب! !
وتعجب الشيخ من ذلك! ! أهو تمليح أو تصغير أو تحقير.
فقال الأستاذ الشاعر: أبو قُصي إبراهيم التركي ـ على سبيل الطرفة ـ: عندنا صغِير، وصغيِّر، وصغنطوط! !
(١) كذا في متن الملحة، وفي «شرح الملحة» للحريري الناظم ـ تحقيق: فائز فارس ـ (ص ١٦٦)، و «اللمحة في شرح الملحة» لابن الصائغ (٢/ ٦٥٣): لإهْوانٍ. (٢) في «اللمحة في شرح الملحة» لابن الصائغ: تبتدي. (٣) «ملحة الإعراب» (ص ٣٠)، «اللمحة في شرح الملحة» لابن الصائغ (ت ٧٢٠ هـ) ـ ط. الجامعة الإسلامية ـ (٢/ ٦٥٣).