تعبدني نمر بن سعد وقد أرى ونمر بن سعد لي مطيع ومهطع
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٣/ ٢٧٤ (عبد)، ٥/ ٢٣٦ (نمر)، ٨/ ٣٧٢ (هطع)؛ وديوان الأدب ٢/ ٣١٢؛ ومقاييس اللغة ٤/ ٢٠٦؛ وكتاب العين ١/ ١٠١، ٢/ ٤٨؛ وأساس البلاغة (عبد)، (هطع)؛ وتهذيب اللغة ١/ ١٣٥؛ وتاج العروس ١٤/ ٣٠٠ (نمر)، ٢٢/ ٣٩٨ (هطع).
أحموا على عاشق زيارته فهو بهجران بينهم فظع
البيت من المنسرح، وهو للأحوص في ديوانه ص ١٤٣؛ وأساس البلاغة (فظع).
بمصطحبات من لصاف وثبرة يرزن إلالًا سيرهن التدافع
البيت من الطويل، وهو للنابغة الذبياني في ديوانه ص ٣٦؛ ولسان العرب ٩/ ٣٦ (لصف)، ١١/ ٢٧ (ألل)؛ وكتاب العين ٧/ ١٢٥، ٨/ ٣٦١؛ وتهذيب اللغة ١٢/ ١٩١؛ وتاج العروس ٢٤/ ٣٦٢ (لصف)، (ألل)؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص ٢٤٧؛ والمخصص ٨/ ١٦٠، ١٠/ ١٤٤.
إذا ما كنفنا هولها جاء هولها وبالله ندري كيدهم وندافع
البيت من الطويل، وهو لكعب بن مالك في كتاب الجيم ١/ ٢٧٦؛ وليس في ديوانه.
وقالوا لنا: البلهاء أول سؤلة وأغراسُها والله عني يدافع
البيت من الطويل، وهو لقيس بن عيزارة الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ٥٩٠؛ ولسان العرب ٦/ ١٥٤ (غرس)، ١٣/ ٤٧٨ (بله)؛ وتاج العروس (بله).
أصاح ألم تحزنك ريح مريضة وبرق تلألأ بالعقيقين رافع؟
البيت من الطويل، وهو للأحوص الأنصاري في ديوانه ص ١٤٥ (١)؛ ولسان العرب ٨/ ١٣١ (رفع)؛ وأساس البلاغة (رفع)؛ وتاج العروس ٢١/ ١٠٦ (رفع)؛ وبلا نسبة في كتاب العين ٢/ ١٢٥؛ والمخصص ٩/ ١١٠؛ وتهذيب اللغة ٢/ ٣٥٨.
ويأمرُني شعل لأقتل مقبلا فقلت لشعل بئسما أنت شافع
البيت من الطويل، وهو لقيس بن عيزارة الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ٥٩١؛ ولقيس بن خويلد الصاهلي في تاج العروس (شغل)؛ وبلا نسبة في لسان العرب ١١/ ٣٥٥ (شعل) (٢).
(١) وفيه «لامعُ» مكان «رافعُ».
(٢) وقد جعله مفهرس اللسان منسوبا لتأبط شرا، وفي اللسان ما يوهم ذلك؛ ففيه قوله: «وكان تأبط شرًّا يقال له شعل، ومنه قوله: ويأمرني .... البيت».