(خ د حم) , وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رضي الله عنه - قَالَ: (" صَلَّى رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - الظُّهْرَ بِالْمَدِينَةِ أَرْبَعًا، وَصَلَّى الْعَصْرَ بِذِي الْحُلَيْفَةِ رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ بَاتَ بِذِي الْحُلَيْفَةِ) (١) (حَتَّى أَصْبَحَ , فَلَمَّا صَلَّى الصُّبْحَ رَكِبَ رَاحِلَتَهُ) (٢) وفي رواية: (صَلَّى الظُّهْرَ ثُمَّ رَكِبَ رَاحِلَتَهُ) (٣) (فَلَمَّا انْبَعَثَتْ بِهِ) (٤) (جَعَلَ يُهَلِّلُ وَيُسَبِّحُ) (٥) وفي رواية: (حَمِدَ اللهَ وَسَبَّحَ وَكَبَّرَ) (٦) (فَلَمَّا عَلَا عَلَى جَبَلِ الْبَيْدَاءِ أَهَلَّ) (٧) (بِحَجٍّ وَعُمْرَةٍ) (٨) (لَبَّى بِهِمَا جَمِيعًا (٩)) (١٠) (وَأَهَلَّ النَّاسُ بِهِمَا) (١١) وفي رواية: (وَسَمِعْتُهُمْ يَصْرُخُونَ بِهِمَا جَمِيعًا) (١٢) (فَلَمَّا قَدِمْنَا مَكَّةَ أَمَرَهُمْ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - أَنْ يَحِلُّوا) (١٣) (حَتَّى إِذَا كَانَ يَوْمُ التَّرْوِيَةِ أَهَلُّوا بِالْحَجِّ) (١٤) (وَنَحَرَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - بِيَدِهِ سَبْعَ بُدْنٍ قِيَامًا (١٥) وَضَحَّى بِالْمَدِينَةِ كَبْشَيْنِ أَمْلَحَيْنِ أَقْرَنَيْنِ ") (١٦)
(١) (د) ١٧٧٣ , (خ) ١٦٢٨ , (حم) ١٣٨٥٨(٢) (حم) ١٣٨٥٨ , (خ) ١٦٢٨ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(٣) (د) ١٧٧٤ , (حم) ١٣١٧٦(٤) (حم) ١٣٨٥٨(٥) (خ) ١٦٢٨(٦) (خ) ١٤٧٦ , (د) ١٧٩٦ , (حم) ١٣٨٥٨(٧) (د) ١٧٧٤ , (خ) ١٤٧٦ , (حم) ١٣١٧٦(٨) (خ) ١٤٧٦ , (م) ١٨٥ - (١٢٣٢) , (د) ١٧٩٦(٩) قَالَ أَبُو دَاوُد: الَّذِي تَفَرَّدَ بِهِ - يَعْنِي أَنَسًا - مِنْ هَذَا الْحَدِيثِ " أَنَّهُ بَدَأَ بِالْحَمْدِ وَالتَّسْبِيحِ وَالتَّكْبِيرِ , ثُمَّ أَهَلَّ بِالْحَجِّ " (د) ١٧٩٦.(١٠) (خ) ١٦٢٨ , (حم) ١٣١٨٢ , (حم) ١٣٨٥٨(١١) (خ) ١٤٧٦ , (د) ١٧٩٦(١٢) (خ) ١٤٧٣(١٣) (حم) ١٣٨٥٨ , (خ) ١٤٧٦ , (د) ١٧٩٦(١٤) (د) ١٧٩٦ , (خ) ١٤٧٦ , (حم) ١٣٨٥٨(١٥) قَالَ أَبُو بَكْرٍ بن خزيمة: خَبَرُ أَنَسٍ مِنَ الْجِنْسِ الَّذِي أَعْلَمْتُ فِي غَيْرِ مَوْضِعٍ مِنْ كُتُبِنَا فِي ذِكْرِ الْعَدَدِ الَّذِي لَا يَكُونُ نَفْيًا عَمَّا زَادَ عَلَى ذَلِكَ الْعَدَدِ، وَلَيْسَ فِي قَوْلِ أَنَسٍ: نَحَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِيَدِهِ سَبْعَ بَدَنَاتٍ أَنَّهُ لَمْ يَنْحَرْ بِيَدِهِ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِ بَدَنَاتٍ؛ لِأَنَّ جَابِرًا قَدْ أَعْلَمَ أَنَّهُ قَدْ نَحَرَ بِيَدِهِ ثَلَاثَةً وَسِتِّينَ مِنْ بُدْنِهِ. أ. هـ (خز) ٢٨٩٤(١٦) (خ) ١٦٢٨ , (د) ٢٧٩٣ , (حب) ٤٠١٩
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute