(خ ت) , وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: (" لَقَابُ قَوْسِ أَحَدِكُمْ (١)) (٢) وفي رواية: (مَوْضِعُ قَدَمٍ مِنْ الْجَنَّةِ، خَيْرٌ مِنْ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا) (٣) (اقْرَءُوا إِنْ شِئْتُمْ: {فَمَنْ زُحْزِحَ عَن النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ , وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ} (٤) ") (٥)
(١) الْقَابُ: مَا بَيْنَ مِقْبَضِ الْقَوْسِ وَسِيَتِهِ.وَقِيلَ: مَا بَيْنَ الْوَتَرِ وَالْقَوْسِ. تحفة الأحوذي - (ج ٤ / ص ٣٢٧).والمراد: تعظيم شأن الجنة , وأن اليسير منها - وإن قل قدره - خير من مجموع الدنيا بحذافيرها. فيض القدير (ج٥ص٣٦٠)(٢) (خ) ٢٦٤٣ , (ت) ١٦٥١(٣) (خ) ٦١٩٩ , (ت) ١٦٥١(٤) [آل عمران/١٨٥](٥) (ت) ٣٠١٣
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute