ولها كيفيات عديدة، بحسب الوضع ومردها إلى ثلاثة أنواع:
الأول: أن يصلوها جماعة بكيفيات وتكتيك معين (٢).
الثاني: أن لا يستطيعوا أن يصلوا أي صلاة، لا فرادى ولا جماعة، فيؤخرونها حتى إمكان الاستطاعة، ثم يجمعونها كما ورد في الخندق (٣).
(١) - أخرجه البخاري برقم ٢٩٩٣ عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قال: كنا إذا صعدنا كبرنا، وإذا نزلنا سبحنا. (٢) - أورد الإمام أبي داود في سننه سبعة عشر كيفية فراجعها. (٣) - تقدم تخريجه.