= ٣ - طريق جعفر بن عون. أخرجه الدارمي في "سننه" (٢/ ٣١٠ رقم ٣٣١٨)، والبهيقي في "شعب الإيمان" (٤/ ٥٩٤ رقم ١٨٣٢)، ولفظهما نحو لفظ المصنف هنا. ٤ - طريق إبراهيم بن طهمان: أخرجه البيهقي مقرونًا بالرواية السابقة. هذا بالنسبة لمن رواه عن الهجري موقوفًا. وأما الطرق المرفوعة، فهي: ٥ - طريق أبي معاوية. أخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" (١٠/ ٤٨٢ - ٤٨٣ رقم ١٠٠٥٧). وابن نصر في قيام الليل كما في "المختصر" (ص ١٥٥). والخطيب في "الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع" (١/ ١٠٧ رقم ٧٩). ثلاثتهم من طريق أبي معاوية، عن الهجري، به مرفوعًا نحوه، إلا أن ابن أبي شيبة والخطيب لم يذكرا قوله: ((فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَأْجُرُكُمْ … )) إلخ. ٦ - طريق أبي اليقظان عمار بن محمد الثوري. أخرجه أبو عبيد في "فضائله" (ص ٥ رقم ٧) بنحو لفظ المصنف هنا. ٧ - طريق محمد بن فضيل. أخرجه ابن حبان في "المجروحين" (١/ ١٠٠). ومن طريقه ابن الجوزي في "العلل" (١/ ١٠١ - ١٠٢ رقم ١٤٥). وأخرجه ابن منده في الموضع السابق برقم (٧). أما ابن حبان فبنحو لفظ المصنف، وأما ابن منده فلفظه: ((اتلوا القرآن، فإن الله تعالى يأجركم على تلاوته كل حَرْفٍ عَشْرَ حَسَنَاتٍ، أَمَا إِنِّي لا أقول: (الم) حرف، ولكن: ألف عشر، ولام عشر، والميم عشر)). ٨ - طريق عبد الله بن الأجلح: أخرجه ابن حبان مقرونًا برواية محمد بن فضيل السابقة. =