ما باله يا رسول الله؟ قَالَ: إِنَّ مَلَائِكَةَ الرَّحْمَنِ لَبَاسِطَةٌ أَجْنِحَتَهَا عَلَيْهِ. إِلَّا أَنَّ ابْنَ لَهِيعَةَ قَالَ: سَمِعَ زَيْدًا أَوْ حَدَّثَهُ مَنْ سَمِعَهُ.
«حَدَّثَنِي صَفْوَانُ بْنُ صَالِحٍ قَالَ: ثَنَا الْوَلِيدُ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عمرو [٧] عن يحي بْنِ أَبِي كَثِيرٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ يَرْوِيهِ قال: لَا تَزَالُ عِصَابَةٌ مِنْ أُمَّتِي عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ عَلَى النَّاسِ، لَا يُبَالُونَ مَنْ خَالَفَهُمْ حتى ينزل عيسى
[١] الخبائري الكلاعي المصري. [٢] الزيادة ساقطة من الأصل وانظر تهذيب التهذيب ٤/ ١٦٦. [٣] ابن عساكر: تاريخ مدينة دمشق ١/ ١٠٠. [٤] الزيادة سقطت من الأصل وانظر ابن عساكر: تاريخ مدينة دمشق ١/ ١٠٠. [٥] الأنصاري المصري. [٦] عبد الرحمن بن شماسة بن ذئب المهري المصري (تهذيب التهذيب ٦/ ١٩٥) . [٧] أبو عمرو هو الامام الأوزاعي.