= الصحابي وافتراء على النبي -صلى الله عليه وسلم- حيث ينقل عنه ويقول ما لم يقل، وذلك لا يليق نسبته إلى الصحابة، مع تحريهم في الصدق عليه، فمن باب أولى لا يكذبون على الله تعالى، في جعل مذاهبهم قرآنًا. انظر: شرح مختصر الروضة "٢/ ٢٦". ١ سورة الإسراء من الآية: ٢٤. قال الطوفي: والجناح: حقيقة للطائر من الأجسام، والمعاني والجمادات لا توصف به. "شرح المختصر ٢/ ٢٨". ٢ سورة يوسف من الآية: ٨٢. أي: أهلها؛ لأن الجمادات لا تفهم ولا تجيب. ٣ سورة الكهف من الآية: ٧٧. قال الطوفي: "والجدار لا إرداة له، إذ الإرادة حقيقة من خصائص الحيوان أو الإنسان، وإنما هو كناية عن مقاربته الانقضاض لأن من أراد شيئًا قاربه، فكانت المقارنة من لوازم الإرادة فتجوّز بها عنها". ٤ سورة النساء الآية: ٤٣، والمائدة: ٦. وهو في الأصل: المكان المنخفض، فتجوّز به عن قضاء الحاجة. ٥ سورة الشورى الآية: ٤٠، والمراد بالسيئة الثانية: المجازاة. ٦ سورة البقرة من الآية: ١٩٤. ٧ سورة الأحزاب من الآية: ٥٧.