عن أبي هريرة- رضي الله عنه- مرفوعًا قال الله تعالى:"أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملا أشرك فيه غيري تركته وشركه " رواه مسلم.
يراد به الرياء والسمعة، اعتبر فيه قيدان، أحدهما: أن يراد به الله تعالى. والثاني: أن يكون مبرءا من جهة الشرك جميعا.١ عن جندب بن عبد الله البجلي- رضي الله عنه- قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم " من سمع سمع الله به، ومن يرائي يرائي الله به " أي: شهره الله يوم القيامة، أخرجاه.٢ {عن أبي هريرة- رضي الله عنه- مرفوعا قال الله تعالى: " أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملا أشرك٣ فيه غيري تركته وشركه " رواه مسلم٤} . ولغير مسلم:"فأنا منه بريء، هو للذي عمله٥"قال الكلبي٦ في