ولأنت أشجع من أسامة [إذ ... دعيت نزال، ولجّ في الذّعر][٢]
وقال آخر [من الطويل] :
سرت ما سرت من ليلها ثمّ عرّجت ... على رجل بالعرج [٣] ألأم من كلب
[١] ديوانه ١: ٣٧٢، ورواية صدره تختلف قليلا. [٢] ما بين المعقوفتين من إصلاح المنطق ٣٣٦ وروايته: ... أجرأ ... ولم أجده في ديوانه. [٣] هو من أربعة أبيات لأحد القرشيّين في الشعر والشعراء ٢: ٤٧٩، وبدون عزو في كتاب الشعر: ١٠١ و، ولأبي عديّ العبلي من قصيدة في الأغاني (ط الجزائر) : ٣٣٨ في هجاء الشاعر العرجي، ورواية صدره: وهمّت بتعريس فحلّت قيودها و «العرج» المقصود في البيت يقع على ساعة من الطائف.