[٣٧٣]- باعه الله في الأعراب حتى يعلم أيضا أنّ الميت يضرط.
[٣٧٤]- فلان يقيس الملائكة بالحدّادين.
٣٧٥- يا من رأى أرضا تعيب سماء.
[٣٧٦]- آكل من صوفيّ.
[٣٧٢]- في ثمار القلوب: ٦٨٠ «سقط الجند: هم الذين أسقطت أرزاقهم فلا أذلّ منهم، ولا أضيع، ويضرب بهم المثل في السقوط والذلّ» . والمثل في المجمع ٢: ١٣٠. [٣٧٣]- في الإمتاع والمؤانسة ٣: ٤٥ «وقيل لأعرابي: لم قالت الحاضرة للعبد: باعك الله في الأعراب؟ قال: لأنّا نعرّي جلده، ونطيل كدّه، ونجيع كبده» وينظر التمثيل: ٣٢٣، والمجمع ٢: ٤١٠، وروايته: «هذا حتى تعلم ... » . [٣٧٤]- في الفاخر: ١١٢ «تقيس ... إلى ... » وكذلك روايته في جمهرة الأمثال ١: ٢١٧، والتمثيل: ٣٢٤، وروايته «لا يقاس الملائكة ... » ، والمجمع ١: ١٣٦ وروايته: «تقيس ... إلى ... » . وروى له قصّة. والحدّادون: السجّانون، وكلّ مانع حدّاد. [٣٧٦]- في ثمار القلوب: ١٧٤ « ... يضرب المثل بأكل الصوفية، يقال: آكل من الصوفية، وآكل من الصوفي، لأنهم يدينون بكثرة الأكل ... » وفي الإمتاع ٣: ٢٤ «قيل لصوفيّ: ما حدّ الشّبع؟ قال: لا حدّ له، ولو أراد الله أن يؤكل بحدّ لبيّن كما بيّن جميع الحدود» .