[٣٥٩]- فلان لا يعقد الحبل، ولا يحوك المحجن، ولا يصلح لشيء.
[٣٦٠]- استه أضيق من ذلك. إذا ادّعى ما يعجز عنه.
[٣٦١]- بين وعده وإنجازه فترة نبيّ.
٣٦٢- لا تلقاه حتى تلقى الله تعالى.
[٣٥٦]- في المجمع ٢: ١٦٩ « ... قشّة» ، وفسّر القشّة بجرو القرد، ثم قال: «يضرب مثلا للصغار خاصة» . [٣٥٧]- في المجمع ٢: ٣٣٠ «ما هو إلّا بستان- للظريف» . وأظنّه هنا مسوقا على سبيل السخرية، أو التنافر. [٣٥٨]- جمهرة الأمثال ١: ١٤٤، وفسّره بقوله: «أي تذمّري، وطوّلي، وصيحي، إن خيرك لا يأتي إلّا بذلك» ، والمجمع ١: ٢٩٦، واللسان- رطط. [٣٥٩]- المراد هنا بالمحجن- كما أظنّ- الخوص، يقال: أحجن الثّمام- كما في مقاييس اللغة- خرجت خوصته. [٣٦٠]- جمهرة الأمثال ١: ١٠٩، وروايته: «استه أضيق» ، ونسبه إلى مهلهل «قاله حين أخبر أنّ جسّاسا قتل كلييا» . [٣٦١]- المجمع ١: ١٢٠.