قال: المعنى: أن يكون قيامكم خالصًا للَّه عزَّ وجلّ، لا لغلبة خصومكم، فحينئذ تفوزون بالهدى.
* * *
(١) "فتحِ الباري " (١/ ٠ ٣٣ - ٣٣٣) . وَهَاهُنا انتهى البابُ في الأصلِ، والظَّاهِرُ: أن سقطًا وقع يَطول أو يقصر. واللهُ أعلمُ. (١) في الكتاب المطبوع وضعت هذه الآية في آخر سورة فاطر صفحة ١٤٢، واللائق إلحاقها بسورتها، وهذا ما فعلناه. (مصحح النسخة الإلكترونية) .