زيدا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
حبا: مفعول مطلق منصوب بالفتحة الظاهرة.
لا: حرف نفي مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
أحبه: أحب فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا.
والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول مطلق.
أحدا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
- وتستعمل العربية أساليب شائعة في المفعول المطلق يكون فيها العامل محذوفا، مثل:
١- قياما.. جلوسا.. سكوتا..
أي: قوموا قياما.. واجلسوا جلوسا.. واسكتوا سكوتا..
٢- في الدعاء، مثل:
اللهم نصرا.
أي: انصرنا نصرا.
ومنهم قولهم: سقيا.. ورعيا.
٣- في الاستفهام، مثل:
أإهمالا وأنت مسئول؟
أي: أتهمل إهمالا؟
٤- قولهم: صبرا لا جزعا.
حمدا وشكرا لا كفرا.
"كل ذلك مفعول مطلق لفعل محذوف".
٥- قولهم: إني أعرفه يقينا.
هذا كتابي قطعا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute