بل يفسر القرآن بالقرآن وبالسنة، ثم بأقوال الصحابة، ثم بأقوال التابعين، ثم باللغة العربية التي نزل بها القرآن.
(١) (رواه الترمذي) في (كتاب فضائل القرآن) باب: (ما جاء فيمن قرأ حرفاً من القرآن) وصححه الألباني في (صحيح سنن الترمذي) ج ٣، ص٩. (٢) سورة البقرة، الآيتان: ١٦٨- ١٦٩.