عدّه الذهلي في الطبقة الثانية من أصحاب الزهري مع أسامة بن زيد ومحمد ابن إسحاق ... وقال: هؤلاء كلهم في حال الضعف والاضطراب١.
وقال البخاري: ليس ممن يعتمد على حفظه إذا خالف من ليس بدونه وإن كان ممن يحتمل في بعض قال: وقال: إسماعيل بن إبراهيم: سألت أهل المدينة عنه فلم يحمد مع أنه لا يعرف له بالمدينة تلميذ إلا موسى الزمعي روى عنه أشياء في عدة منها اضطراب٢.
وقال البخاري: ربما وهم٣ وقال الدارقطني: يرمى بالقدر ضعيف الحديث٤.