القرآن" التي ذكرت أن سهل بن شعيب وعيسى قد قرآ جَهَرة وزَهَرة. وهو يعني بالكلمة الثانية آية وردت في سورة طه.
خطأ في النقل عن المصدر، كما جاء في قوله تعالى {فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ}(آل عمران: ٥٧) ، حيث ذكر المعجم قراءة "فتوفيهم" نقلا عن البحر المحيط (١) ، والذي في البحر: "فنوفيهم" بنون الجمع.
سقوط بعض القراءات، كما في قوله تعالى:{وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ}(البقرة: ٨٧) ، حيث ذكر المعجم قراءة واحدة هي "القُدْس"- بسكون الدال- وترك قراءة أخرى وردت في البحر المحيط (٢) ، وهي "القُدُوس"، ونسبها إلى أبي حيوة.
سقوط أحد المصادر أمام بعض القراءات، كما حدث مع قراءة "يتصعّد" (معجم القراءات القرآنية ٢/١٣٣) ، فقد سقط من المصادر البحر المحيط (٣) .