وقال ابن العربي: " حديث جابر أصحُّ شيءٍ في هذا الباب " (٢) .
قال الحافظ ابن حجر في تخريج أحاديث الشرح (٣) : " كذا قال، وقد عكس ذلك العقيليُّ، وهو أقعد (٤) منه في هذا (٥) الفن " (٦) .
= (١١/٦٢٦) . (١) في الضعفاء (٢/١٣٤) : " إسنادين لينين وهما أصلح من حديث سليمان بن قرم ". وانظر تلخيص الجير (١/٣٥٥) ، باب صفة الصلاة رقم (٣٢٣) . (٢) عارضة الأحوذي (١/١٧) ، لعل ابن العربي لم يقصد بمقولته التصحيحَ، وإنما حكاية قول الترمذي فحسب، بدليل أنه لما أورد رواية أبي داود، قال: وهذا أصح من سند أبي عيسى. والله أعلم. (٣) الشرح الكبير، للإمام الرافعي. (٤) أي: هو أعرف بقواعد هذا الفن، والله أعلم. (٥) في (ك) : "بهذا". (٦) تلخيص الحبير (١/٣٥٦) رقم (٣٢٣) .