١ أي: تصويتها حالة الكتابة. والمراد: ما تكتبه الملائكة من أقضية الله سبحانه وتعالى ٢ في رواية مالك بن صعصعة الآتية: "فوضع عني عشرا" ومثله لشريك. وفي رواية ثابت الآتية أيضا: "فحط عني خمسا " قال ابن المنير: "ذكر الشطر أعم من كونه وقع دفعة واحدة " قلت: وكذا العشر فكأنه وضع العشر في دفعتين والشطر في خمس دفعات. أو المراد بالشطر في حديث الباب: البعض. وقد حققت رواية ثابت أن التخفيف كان خمسا خمسا وهي زيادة معتمدة يتعين حمل باقي الروايات عليها كما في "الفتح "