فَأَتَيْنَا النبي صلى الله عليه وَسَلَّمَ، وَأَخْبَرَنَاهُ، قَالَ: إِنَّهَا لَتَقْبَلُ مَنْ هُوَ شَرٌ مِنْهُ وَلَكِنَّ اللهَ أَحَبَّ أَنْ يُعَظِّمَ الذَّنْبَ. ثُمَّ قَالَ، «اذْهَبُوا إِلَى سَفْحِ هَذَا الْجَبَلِ، فَانْضِدُوا عَلَيْهِ من الحجارة»
[ (٦) ] .
[ (٦) ] الحديث بإسناده وعن عمران بن حصين أخرجه ابن ماجة في: ٣٦- كتاب الفتن، (١) باب الكف عمن قَالَ: «لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ» الحديث (٣٩٣٠) ، ص (١٢٩٦) وقال في «مجمع الزوائد» : «هذا إسناد حسن والسميط وثقه العجلي، وروى له مسلم في صحيحه» . والحديث له شاهد في صحيح مسلم في: ١- كتاب الإيمان، الحديث (١٥٨) ، ص (١: ٩٦) في سرية اسامة بن زيد الى الحرقات من جهينة.