[ (١٠) ] (ازرى به القدر) : قصر به. [ (١١) ] في الأبيات الثلاثة إقواء، وقال ابن هشام: أنشدني بعض أهل العلم بالشعر هذه الأبيات: أَنْتَ الرَّسُولُ فَمَنْ يُحْرَمْ نَوَافِلَهُ ... وَالْوَجْهَ مِنْهُ فَقَدْ ازرى به القدر فثبت الله ما آتاك من حسن ... في المرسلين، وَنَصْرًا كَالَّذِي نُصِرُوا إِنِّي تَفَرَّسْتُ فِيكَ الْخَيْرَ نَافِلَةً ... فراسة خالفت فيك الذي نظروا [ (١٢) ] سيرة ابن هشام (٣: ٣٢٤) .