وهذه القصيدة تدلُّ على سعة إطلاعه وثروته اللغوية؛ وقد جمعت قصيدته سائر أوصاف الإبل المحمودة عند العرب؛ علمًا بأن الشيخ "يرحمه الله" كتبها على البديعة، وقد سمعتُها منه مرارًا ومن خطِّه المغربي نقلت.
ومن شعره الجميل: قصيدةٌ له، نظمها عند هجرته من أفريقيا:
قال "رحمه الله": هذه أبياتٌ نظمتها لما غادرت أفريقيا في سنة ١٣٦٦هـ في ١٥/٨، في الحثّ على الهجرة في سبيل الله مع الصبر على مشاقِّ السفر: