كون القرآن معجزاً، فكأنهم قالوا: إنّ هذا الكلام من جنس سائر الحكايات المكتوبة، والقصص المذكورة للأولين، وإذا كان هذا من جنس تلك الكتب المشتملة على حكايات الأولين، وأقاصيص الأقدمين، لم يكن معجزاً خارقاً للعادة"١.
ومن الآيات التي قصها الله علينا من قولهم في هذا الصدد: