٢-ما جاء في القرآن من الحوار بقصد الترجي، أو الاسترشاد وحب الاستطلاع.
ومن هذا القبيل، جدل إبراهيم عليه السلام مع ربه لتأخير العذاب عن قوم لوط عليه السلام، قال تعالى:{فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الرَّوْعُ وَجَاءتْهُ الْبُشْرَى يُجَادِلُنَا فِي قَوْمِ لُوطٍ} ١.