(١) فى البداية «أصفح» وهو أنسب وصفحة الشىء: جانبه (٢) . فى البداية: صنعتها وهو يناسب رواية: خلقتها التى فى السيرة (٣) فى البداية: «إنى أنا الله» فى جميع المواضع. والقصة ولا شك مصنوعة، ووزاء بعضها رجل من أهل الكتاب، ففيما ذكر السهيلى وابن هشام ما يدل على هذه النسبة. وإن كانت كلمات حق. ففى الإصحاح الخامس والسادس والسابع من إنجيل متى بعض كلماته. أما قوله: «خلقت الرحم- إلى تبته» فحديث رواه أبو داود والترمذى «أنا الله وأنا الرحمن، خلقت الرحم وشققت لها مِنْ اسْمِي، فَمَنْ وَصَلَهَا وَصَلْته وَمَنْ قَطَعَهَا بتته»