ثُمّ اسْتَمَرّ فَكَانَ الْخَوْفُ يَذْعَرُنِي ... مِمّا يُسَلّمُ من حولى من الشّجر
سبحانه ثم سبحانا يعود له ... وقبل سبحه الجودى والجمد والبيتان الأخيران فى الروض غير مذكورين فى النسب انظر نسب قريش ص ٢٠٨. (١) يعنى صاحب كتاب الأغانى. (٢) فى الإصابة «وصرف الدهر» . (٣) فى الإصابة هذى خديجة تأتينى لأخبرها ... ومالنا بخفى الغيب من خبر