(١) منه: فلما أن سمعت الذئب نادى ... يبشرنى بأحمد من قريب فألفيت النبى يقول قولا ... صدوقا ليس بالقول الكذوب وليس للقصة سند يعتد به، ولهذا لم يأت بها حديث واحد يحترمه أهل الحديث ولا ريب فى أنها أسطورة. (٢) فى اللسان: «وأعشار الجذور: الأنصباء، والعشر: قطعة تنكسر من القدح أو البرمة كأنها قطعة من عشر قطع والجمع أعشار، وقدح أعشار» . (٣) إن كانت بكسر الجيم فمى حرفة الجزار، وإن كانت بضمها فهى ما يأخذه الجزار من الذبيحة عن أجرته.