(١) من الأحاديث التى ابتدعتها الأهواء السياسية. (٢) روى أبو داود والنسائى أنه ركب البحر فأصابتهم ريح عاصف فنادى عكرمة اللات والعزى، فقال أهل السفينة: أخلصوا فآلهتكم لا تغنى عنكم شيئا هاهنا، فقال عكرمة والله لئن لم ينجنى من البحر إلا الإخلاص لا ينجينى فى البر غيره اللهم لك عهد إن أنت عافيتنى مما أنا فيه أن آتى محمدا حتى أضع يدى فى يده فلأجدنه عفوا غفورا كريما، فجاء فأسلم. وقد روى البيهقى قصة إسلامه مطولة.