جعيل احتكما إليه مع أمهما، فقال البيت الذى ذكره السهيلى؛ فقيل: إنه لأخطل فلزمه هذا اللقب. (١) القرزمة: أن يقول الشعر فى أول أمره قبل أن يستحكم طبعه، وتقوى قريحته. (٢) فى الأغانى: شاهد هذا الوجه الخ، وفى خزانة الأدب ويل لهذا الوجه (٣) فى الأغانى: بدل «وفعل» كلمة يقبح ذكرها وقد استبدلها السهيلى، ولهذا قال: ولم يكن يعنى أن الأخطل ذكرها صريحة. (٤) الخبر بطوله فى الأغانى ص ٢٨ ح ٨ ط لبنان، وانظر خزانة البغدادى ص ٣٠٨ وما بعدها ح ١ طبع دار العصور.