- ص ٣٠٦ س ٣:«يبلو الأخيار»(٤). الصواب:«يبلو الأخبار». إشارة إلى قوله تعالى:{وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ}[سورة محمد: ٣١].
(١) كذا كتب علامة الاستفهام ثم ذكر اقتراحه. والصواب: «اللئيمُ اصطناعَه» وفسَّره المبرد بأن المعنى: «لاصطناعه»، فهو مفعول لأجله. وفسَّره الوقشي في طرره بأن المعنى: لَؤُمَ اصطناعُه، فهو مرفوع باللئيم، ويجوز نصبُه على التشبيه بالمفعول. انظر: «القرط» (٣٦٥) و «الأغاني» (٢٣/ ٤٣٧). (٢) كذا «الكريم» هنا وفيما بعد، والظاهر أنه سبق قلم، والمقصود: «اللئيم». (٣) لا يصح هذا الوجه لأنَّ الفعل (أسلَعَ) لازم. (٤) كذا في طبعة الدالي (٤٥٤) وذكر أن في أكثر النسخ: «الأخبار» واستشهاد أبي العباس بقوله تعالى: {لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا} [هود: ٧] دون قوله في سورة محمد يُوهم أنه روى «الأخيار».