يُدِلّ بمعنًى واحدٍ كلّ فاخِرٍ ... وقد جمعَ الرحمَنُ فيك المعانِيا
بعضهم:
إذا أسلَفتْهُنّ الملاحمُ مغنماً ... دعاهنّ من كسْب المكارم مَغرَمُ
أبو تمام:
إذا ما أغراروا واحتَووا مال معشر ... أغارت عليهمْ فاحتوتْهُ الصّنائعُ
أبو الطيب:
فالسِّلْمُ يكسِرُ من جَناحَيْ مالِه ... بنوالِه ما تجبُرُ الهيجاءُ
لو أنّ إجماعَنا في فضْل سؤدُدِه ... في الدين لم يختلِف في الملّةِ اثنانِ
البحتري:
أرى الناس مُجمعينَ على فضْ ... لِك من بينِ سيدٍ ومَسودِ
جرى الخُلفُ إلا فيك أنّك واحدٌ ... وأنّك ليثٌ والملوكُ ذئابُ
فتًى لا يرى أن الفريصةَ مقتلٌ ... ولكنْ يرى أنّ العيوبَ المقاتِلُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute