فحاط له الإقرارُ بالذّنبِ روحَه ... وجُثمانَه إذ لم تحُطْهُ قنابلُه
أبو الطيب:
أعدّوا رِماحاً من خضوعٍ فطاعَنوا ... بها الجيشَ حتى ردّ غرْبَ الفيالِقِ
بعض العرب:
ما قصّر الجودُ عنكم يا بني مطرٍ ... ولا تجاوزَكُم يا آل مسعودِ
يحُلّ حيثُ حللتُم لا يفارِقُكم ... ما عاقبَ الدهرُ بين البيضِ والسودِ
الكُميت:
يصير أبانٌ قريع السّما ... حِ والمكرُمات معا حيث صارا
أبو نواس:
فما جازه جودٌ ولا حلّ دونَه ... ولكن يصير الجودُ حيث يصير
أشجع:
فما خلْفَه لامرئٍ مطمعٌ ... ولا دونَه لامرئٍ مَقنَعُ
أبو تمام:
إليكَ تناهى الجودُ من كلِّ وِجهة ... يصيرُ فما يعدوك حيثُ تصيرُ
ولستَ بدونٍ يُرتجى الغيثُ دونَه ... ولا مُنتَهي الجودِ الذي خلفَه خلْفُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute