فسِرْتُ إليكَ في طلب المعالي ... وسار سوايَ في طلبِ المعاشِ
عبد الله بن المهلّب:
فهلْ لك في الإذْن لي راضياً ... فإني أرى الإذنَ غُنْماً كبيرا
أبو الطيب:
إذنُ الأمير بأن تسير إليهمُ ... صلةٌ تسيرُ بذكرِها الأشعارُ
العباس بن الأحنف:
فما بكيتُ ليومٍ منك أسخطَني ... إلا بكيتُ عليه بعدَ ما ذهبا
عبد الله المهلّبي:
وكم مُدركٍ أمنيّةً كان داؤه ... بإدراكها والغيبُ عنه محجّب
نحوه لغيره:
رُبّ يومق بكيتُ منه فلما ... صرتُ في غيرِه بكيتُ عليهِ
فكيف أذمّ اليوم ما كنتُ أشتهي ... وأدعو بما أشكوه حين أُجابُ
الجُلاح:
وللمنْع خيرٌ من عطاءٍ مكدّر
أبو الطيب، وهو معنى مشهور كثير:
أبداً تستردّ ما نَهبُ الدُنْ ... يا، فيا ليتَ جودَها كان بُخلا!
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute