محسوسا، بلا حصر: فمُتواترٌ، وبه -بِفوقِ اثنين-: فمشهورٌ، أو -بهما-: فعزيزٌ، أو -بِواحدٍ-: فغريبٌ، والثلاثةُ: آحادٌ) (١) .
٢٥- عِقد الدرر في جيد نزهة النظر (٢) ، وهو حاشية للشيخ محمد عبد الله التونكي، طُبع في الهند طبعة عتيقة؛ في عام (١٣٢٧هـ) ، على طريقة الكتب الهندية ذات الحواشي المُتعدّدة المُتداخلة، ونصّ (نزهة النظر) في الوسط، ومجموع صفحاته (١٢١) ، تليها صفحة للفهرست؛ بأعلاها:(فهرست مباحث نزهة النظر) ، وبأسفلها -بمقدار ربع الصفحة-: (فهرست بعض مضامين عقد الدرر ... ، وشرح الشرح، وغيره) ، فهي حواشٍ مُتناثرة، ليس لِواحد منها افتتاح ولا خاتمة، ولا يُوجد ما يُميّز حاشية (عقد الدرر) من غيرها.
٢٥- لقط الدرر على شرح متن نخبة الفكر، لعبد الله بن حسين خاطر السمين العدوي المالكي الأزهري (من علماء القرن الرابع عشر الهجري) .
طبع الطبعة الأولى بمطبعة شركة مصطفى البابي الحلبي وأولاده بمصر عام (١٣٥٦هـ) .
وهو حاشية كبيرة على نزهة النظر اعتمد فيها العدوي المذكور على تقريرات بعض شيوخه (٣) ، وضمنها تحقيقات كثيرة جلها مأخوذ من شرح النّزهة لملا علي قاري.
٢٦- (سحّ المطر على قصب السكر في اصطلاح أهل الأثر) ، لفضيلة
(١) فتح البرّ ص (٨٥) . (٢) توجد نسخة منه محفوظة في مركز (جمعة الماجد للثقافة والتراث) في (دبي) ، تكرّموا بتصوير نماذج لي منها. (٣) لقط الدرر على شرح متن نخبة الفكر (ص٢) .