مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (١٨٣)} [البقرة:١٨٣].
٢ - وَعَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قال: «فِي الجَنَّةِ ثَمَانِيَةُ أبْوَابٍ، فِيهَا باب يُسَمَّى الرَّيَّانَ، لا يَدْخُلُهُ إِلا الصَّائِمُونَ». متفق عليه (١).
- فضل من صام رمضان إيماناً واحتساباً:
عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ، إيمَاناً وَاحْتِسَاباً، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِه». متفق عليه (٢).
- فضل من قام رمضان إيماناً واحتساباً:
عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قال: «مَنْ قَامَ رَمَضَانَ، إيمَاناً وَاحْتِسَاباً، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ». متفق عليه (٣).
- فضل من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً:
عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قال: «مَنْ قَامَ لَيْلَةَ القَدْرِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ، وَمَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ». متفق عليه (٤).
- أفضل الصيام:
عَنْ عَبْدَاللهِ بْنَ عَمْرِو بْنِ العَاصِ رَضيَ اللهُ عَنهُمَا قالَ: أُخْبِرَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - أنَّهُ يَقُولُ: لأقُومَنَّ اللَّيْلَ وَلأصُومَنَّ النَّهَارَ، مَا عِشْتُ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «آنْتَ الَّذِي تَقُولُ ذَلِكَ». فَقُلْتُ لَهُ: قَدْ قُلْتُهُ، يَا رَسُولَ اللهِ! فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:
(١) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (٣٢٥٧) , واللفظ له، ومسلم برقم (١١٥٢).
(٢) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (٣٨) , واللفظ له، ومسلم برقم (٧٦٠).
(٣) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (٣٧١) , واللفظ له، ومسلم برقم (٧٥٩).
(٤) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (١٩٠١) , واللفظ له، ومسلم برقم (٧٦٠).