إِنِّي لأَسْتَغفِرُ اللَّهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ فِي الْيَوْمِ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِينَ مَرَّةٍ)) (١).
٢٤٩ - (٢) وَقَالَ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: ((يَا أَيُّهَا النَّاسُ تُوبُوا إِلَى اللَّهِ فَإِنِّي أَتُوبُ فِي الْيَوْمِ إِلَيْهِ مِائَةَ مَرَّةٍ)) (٢).
٢٥٠ - (٣) وَقَالَ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: ((مَنْ قَالَ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظيمَ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ القَيّوُمُ وَأَتُوبُ إِلَيهِ، غَفَرَ اللَّهُ لَهُ وَإِنْ كَانَ فَرَّ مِنَ الزَّحْفِ)) (٣).
(١) البخاري مع الفتح، ١١/ ١٠١، برقم ٦٣٠٧.(٢) مسلم، ٤/ ٢٠٧٦، برقم ٢٧٠٢.(٣) أبو داود، ٢/ ٨٥، برقم ١٥١٧، والترمذي، ٥/ ٥٦٩، برقم ٣٥٧٧، والحاكم وصححه ووافقه الذهبي، ١/ ٥١١، وصححه الألباني، انظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٨٢، وجامع الأصول لأحاديث الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، ٤/ ٣٨٩ - ٣٩٠ بتحقيق الأرناؤوط.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute