إضافة الأرض إلى الله من الفوائد،.
الرابعة: في ذكر سعتها.
الخامسة: لا عذر للعاصي في التعلل بالوطن.
السادسة: هذا الثواب الجزيل للصبر.
السابعة: أن هذا من التقوى.
الثامنة: أن إضافة العباد إليه، الإضافة الخاصة لا العامة.
التاسعة: أن هذا من مقتضيات تلك العبودية،.
العاشرة: أنه من مقتضى الإيمان.
الحادية عشر: الأمر بوعظهم بهذا.
الحادية عشر: الأولى: قوله للخصم واللائم، أين أمرت بهذا؟
الثانية: قوله لهما: أمرت بهذا.
الثالثة: قوله لهما: إني أخاف هذا.
الرابعة قوله لهما: " الله اعبد " هكذا {فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ} [سورة الزمر آية: ١٥] .
الخامسة قوله لهما: {إِنَّ الْخَاسِرِينَ} إلخ.
الثانية عشر: الأولى: تبشير الذين جمعوا بين الترك والفعل.
الثانية: التنبيه على أن من شروطه أن يكون إلى الله وحده.
الثالثة: الأمر بتبشير هؤلاء، ففيه قوله: " بشروا ولا تنفروا " ١.
الرابعة: الاستماع ثم الاتباع.
الخامسة: صفة الاتباع، ففيه قوله: "يسروا ولا تعسروا " ٢.
السادسة: أن فيه حسن وأحسن، خلافا لمن منعه.
السابعة: الرد على طريقة الذين في قلوبهم زيغ.
الثامنة: التحذير من فتنة جدال منافق بالقرآن.
التاسعة: التحذير من طريقة المعرضين.
العاشرة: تخصيص
١ مسلم: الجهاد والسير (١٧٣٢) ، وأبو داود: الأدب (٤٨٣٥) ، وأحمد (٤/٣٩٩) .
٢ مسلم: الجهاد والسير (١٧٣٢) ، وأبو داود: الأدب (٤٨٣٥) ، وأحمد (٤/٣٩٩) .