بلغتُ مقابلةً مِن أولِه إلى آخرِه على جهدِ الطاقةِ، والحمدُ للهِ.
وكتبَ عليُّ بنُ محمدِ بنِ عليِّ بنِ جميلٍ المعافريُّ المالقيُّ بفسطاطِ مصرَ، في ذي الحجةِ سَنةَ ثمانٍ وسبعينَ وخمسِمئةٍ.
(١) سقط من الأصل، واستدركته من «المسلسلات» للكلاعي (٢ - مخطوط) فقد رواه من طريق البوصيري. (٢) كتب قبلها: «الله». وضرب فوقها بخط. (٣) هذا الحديث مشهور في كتب المسلسلات، وبه تبتدئ، فلا حاجة للإطالة في تخريجه منها، وأكتفي بالإحالة على «جياد المسلسلات» للسيوطي (ص ٧٦). وأخرجه من غير تسلسل أبو داود (٤٩٤١)، والترمذي (١٩٢٤)، والحميدي (٥٩١)، وابن أبي شيبة (٢٥٣٥٥)، وأحمد (٢/ ١٦٠)، والحاكم (٤/ ١٥٩) من طريق سفيان بن عيينة. وقال الترمذي: حسن صحيح. وصححه الحاكم. وانظر «الصحيحة» (٩٢٥).