(١) في اللآلىء: أن بعض رواته فسره بقوله (يجرب حتى لايذكر الجسد) ولعله كان عند هذا المفسر (الحسد) بالحاء المهملة، فأراد أن أكله يجرب فيشتغل بنفسه عن حسد الناس. (٢) إنما هذا من رأي السيوطي، قال (ولعله يذيب الجسد، فاختلط على الراوي) . (٣) الآفة فيه محمد بن يحيى بن ضرار، راجع ترجمته في اللسان، وقد سرقه منه جماعة، وأدخلوه على بعض من لا يتعمد الكذب (٤) والبلاء في هذا الخبر من شيخه محمد بن مجيب الثقفي فإنه كذاب.