فقال له رسول الله صلى الله عليه وَسَلَّمَ:«أَوَ مَا بَلَغَكَ مَا قَالَ صَاحِبُكُمْ؟ قَالَ: أَيُّ صَاحِبٍ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «عَبْد اللَّهِ بْن أُبَيٍّ» قَالَ: وَمَا قَالَ؟ قال:«زعم أنه رَجَعَ إِلَى الْمَدِينَةِ أَخْرَجَ الأَعَزَّ مِنْهَا الأَذَلَّ» .
[ (١) ] أي سار بهم يومهم أجمع، وعند ابن هشام: ثم مشى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالناس. [ (٢) ] وعند ابن هشام: حتى آذتهم الشمس. [ (٣) ] وعن، ابن هشام: فويق النقيع. [ (٤) ] وعند ابن هشام: بعقاء. [ (٥) ] وعند ابن هشام: وتخوفوها. [ (٦) ] وعند ابن هشام: فإن كنت لا بد فاعلا فمرني به. [ (٧) ] وعند ابن هشام: فوالله لقد علمت الخزرج ما كان لها من رجل أبر بوالده مني، وإني أخشى أن تأمر غَيْرِي فَيَقْتُلُهُ، فَلا تَدَعْنِي نَفْسِي أَنْظُرُ إِلَى قاتل عبد الله بن أبي يمشي في الناس فأقتله، فأقتل رجلا مُؤْمِنًا بِكَافِرٍ فَأَدْخُلُ النَّارَ.