هـ- والمفصل: وهو ما عرف المراد من لفظه، ولم يفتقر في البيان إلى غيره.
و والمفسر: وهو ما لا يفهم المراد منه، ويفتقر إلى غيره (٢٨) .
٤٤- والتراجيح بين الرواة من جهة كثرة العدد مع الاستواء في الحفظ، من جهة العدد أيضا، مع التباين فيه (٢٩) . وغير ذلك.
٤٥- ومعرفة ناسخه ومنسوخه.
٤٦- ومعرفة الصحابة.
٤٧- وأتباعهم.
٤٨- ومن روى من الأكابر عن الأصاغر؛ كرواية النبي - صلى الله عليه وسلم - عن تميم الداري (٣٠) والصِّدِّيق، وغيرهما.
ويلقب أيضا برواية الفاضل عن المفضول، ورواية الشيخ
(٢٨) - وهذا فن دقيق حقه أن يكون داخلا في علم العلل. (٢٩) - يعني حديث الجساسة الطويل في "صحيح مسلم" (رقم: ٢٩٤٣) ، وذكر في "التوضيح الأبهر" (ق١٩) أن المراد قصة الأذان. (٣٠) - تخريج الحديث مسلم: النكاح (١٤٢١) , والترمذي: النكاح (١١٠٨) , والنسائي: النكاح (٣٢٦٠) , وأبو داود: النكاح (٢٠٩٨) , وابن ماجه: النكاح (١٨٧٠) , وأحمد (١/٢١٩ ,١/٢٤١ ,١/٣٤٥ ,١/٣٥٥ ,١/٣٦٢) , ومالك: النكاح (١١١٤) , والدارمي: النكاح (٢١٨٨ ,٢١٩٠) .