ومثال ما نُفي عن صاحبه الإيمان: الزاني، كقول النبي ﷺ:(لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن)(١)
ومثال ما تبرأ منه النبي ﷺ، قوله ﷺ:(مَن غشَّ فليس مني)(٢) وقوله ﷺ: (ليس منا من ضرب الخدود، أو شق الجيوب، أو دعا بدعوى الجاهلية). (٣)
والكبائر نفسها متفاوتة، ليست على حد سواء، بل بعضها أكبر من
(١) رواه البخاري (٢٤٧٥)، ومسلم (٥٧) من حديث أبي هريرة ﵁. (٢) رواه مسلم (١٠٢) من حديث أبي هريرة ﵁. (٣) رواه البخاري (١٢٩٧)، ومسلم (١٠٣) من حديث ابن مسعود ﵁.