٣٣ - أنهم زادوا في صيامهم فورد الشرع بالنهي عن تقدم رمضان وصيام عيد الفطر لئلا نشابههم.
٣٤ - أنهم لا يصلون في نعالهم وخفافهم.
٣٥ - أنهم يجمعون الكناسة بأفنيتهم فأمر بالنظافة مخالفة لهم.
٣٦ - أنهم لا يصبغون فأمر بمخالفتهم.
٣٧ - الاعتماد على اليد حال القعود في الصلاةِ.
٣٨ - جعل اليد اليسرى خلف الظهر حال الجلوس والاتكاء على راحتها كما في حديث الشريد بن سويد، رواه أبو داود.
٣٩ - العدوى مطلقًا فرد ذلك وبين أنها لا تكون إلا بقدر الله.
٤٠ - التشاؤم بشهر صفر فرده بقول:((لا صفر)) .
(٣٣) أخرج البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «لا يتقدمن أحدكم رمضان بصوم يوم ولا يومين إلا أن يكون رجل كان يصوم صومًا فليصم ذلك اليوم» . أخرجه البخاري (برقم ١٩١٤) ، ومسلم (برقم ١٠٨٢) . (٣٤) لما ورد في الحديث بالأمر بذلك أخرجه البيهقي في السنن (٢/٤٣٢) ، وأبو داود، والحاكم عن شداد ابن أوس. (٣٥) عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «نظفوا ولا تشبهوا باليهود تجمع الأكباء في دورها» . رواه الترمذي (برقم ٢٧٩٩) . (٣٦) لما ورد في الحديث بالأمر بذلك، أخرجه البخاري فتح الباري (جـ ٦ ص ٤٩٦) ، وصحيح مسلم (جـ ٣ ص ١٦٦٣) . (٣٧) لما ورد في الحديث في النهي عن ذلك، أخرجه أبو داود في الأحاديث (برقم ٩٩٣ / ٩٩٤) . (٣٨) أخرجه أبو داود (برقم ٤٨٤٨) . (٣٩) لما ورد في الحديث في بيان ذلك، أخرجه البخاري (١٠/١٧١) ، ومسلم (٤/١٧٤٢ - ١٧٤٣) .