o ولكن الحاجات غير ميسرة لكل واحد، فلا يستطيع أي إنسان أن يتحصل علي كل احتياجاته في الدنيا، قال تعالى:{مّن كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَآءُ لِمَن نّرِيدُ ثُمّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنّمَ يَصْلاهَا مَذْمُوماً مّدْحُوراً}(٢).
o في طلب الحاجات:
قال تعالي:{فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النّشُورُ}(٣).
وفي طلب المقصد:
قال تعالى:{وَسَارِعُوَاْ إِلَىَ مَغْفِرَةٍ مّن رّبّكُمْ وَجَنّةٍ عَرْضُهَا}(٤).
وقال تعالى:{سَابِقُوَاْ إِلَىَ مَغْفِرَةٍ مّن رّبّكُمْ وَجَنّةٍ عَرْضُهَا ... }(٥)
وقال تعالى:{فَفِرّوَاْ إِلَى اللهِ إِنّي لَكُمْ مّنْهُ نَذِيرٌ مّبِينٌ}(٦).
وقال تعالى:{وَجَاهِدُوا فِي اللهِ حَقّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ ... }(٧).
o الحاجات مهمة والمقصد أهم.
o مشاعر الإنسان تابعة لمقصده الذي يضحي من أجله بدون تكلف.
(١) رياض الصالحين _ باب الرجاء. (٢) سورة الإسراء - الآية ١٨. (٣) سورة الإسراء - الآية. (٤) سورة آل عمران - الآية ١٣٣. (٥) سورة الحديد - الآية ٢١. (٦) سورة الذاريات - الآية ٥٠. (٧) سورة الحج - الآية ٧٨.