وفي القرآن الكريم {أوْ إِطْعَامٌ في يَوْمٍ ذِي مَسْغَبةٍ. يتيماً ذَا مَقْرَبَةٍ (٦)} وفي قراءة أبي بكر بن عاصم- {إنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بزِينَةٍ الكَوَاكِب (٧)} - أي بأَنْ زِنَّاهَا. يقال: زانَه وزَيَّنه.
(١) سورة النور/ الآية ١٤. (٢) سورة البقرة/ الآية ٢٠٠. (٣) سيبويه ١/ ١٩١. (٤) الكتاب ١/ ١٩٠، وابن يعيش ٦/ ٦٢، وديوانه ٢٨٨، واللسان (حضر) والجميع: المجتمعون. والميسر: اللعب بالقداح. والندام: إما جمع نديم، كظريف وظراف، أو ندمان، كغرثان وغراث. والنديم والندمان: الرجل الذي يرافقك ويشاربك. (٥) الكتاب ١/ ١٩١، والهمع ٥/ ٦٩، والدرر ٢/ ١٢٤، وملحقات ديوانه ١٨١ وقبله: تقولُ بِنْتِي قد أَنَى إناكَا يا أبتَا عَلَّكَ أو عَساكَا والجزيل: العطاء العظيم. ويروى ((الفتى أباكا)). (٦) سورة البلد/ الآيتان ١٤، ١٥. (٧) سورة الصافات/ الآية ٦. وانظر: السبعة ٥٤٦، والنشر ٢/ ٣٥٦.