للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

السِّلْسِلَةِ لَصَارَتْ أَرْبَعِينَ خَرِيفاً اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ قَبْلَ أَنْ تَبْلُغَ أَصْلَهَا أَوْ قَعْرَهَا)) (حم ت ك) عَن ابْن عَمْرو.

(٩٩٩٨) ((لَوْ أَنَّ شَرَارَةً مِنْ شَرَرِ جَهَنَّمَ بِالْمَشْرِقِ لَوَجَدَ حَرَّهَا مَنْ بِالْمَغْرِبِ)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن أنس.

(٩٩٩٩) ((لَوْ أَنَّ شَيْئاً كانَ فِيهِ شِفَاءٌ مِنَ المَوْتِ لَكَانَ فِي السَّنَا)) (حم ت د ك) عَن أَسمَاء بنت عُمَيْس.

(١٠٠٠٠) ((لَوْ أَنَّ عَبْدَيْنِ تَحَابَّا فِي الله وَاحِدٌ فِي المَشْرِقِ وَآخَرُ فِي المَغْرِبِ لَجَمَعَ الله تَعَالَى بَيْنَهُمَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يَقُولُ: هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا الَّذِي كُنْتَ تُحِبُّهُ فِيَّ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٠٠٠١) ((لَوْ أَنَّ قَطْرَةً مِنَ الزَّقُّومِ قَطَرَتْ فِي دَارِ الدُّنْيَا لأَفْسَدَتْ عَلَى أَهْلِ الدُّنْيَا مَعَايِشَهُمْ، فَكَيْفَ بِمَنْ تَكُونُ طَعَامَهُ؟)) (حم ت ن هـ حب ك) عَن ابْن عَبَّاس.

(١٠٠٠٢) (( (ز) لَوْ أَنَّ مَا يُقِلُّ ظِفْرٌ مِمَّا فِي الجَنَّةِ بَدَا لَتَزَخْرَفَتْ لَهُ مَا بَيْنَ خَوَافِقِ السَّم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; وَاتِ وَالأَرْضِ وَلَوْ أَنَّ رَجُلاً مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ اطَّلَعَ فَبَدَا أَسَاوِرُهُ لَطَمَسَ ضَوْءَ الشَّمْس كَمَا تَطْمِسُ الشَّمْسُ ضَوْءَ النُّجُومِ)) (حم ت) عَن سعد.

(١٠٠٠٣) ((لَوْ أَنَّ مِقْمَعاً مِنْ حَدِيدٍ وُضِعَ فِي الأَرْضِ فَاجْتَمَعَ لَهُ الثَّقَلَانِ مَا أَقَلُّوهُ مِنَ الأَرْضِ، وَلَوْ ضُرِبَ الجَبَلُ بِمِقْمَعٍ مِنْ حَدِيدٍ كَمَا يُضْرَبُ أَهْلُ النَّارِ لَتَفَتَّتَ وَعَادَ غُبَاراً)) (حمعك) عَن أبي سعيد.

(١٠٠٠٤) ((لَوْ أَنَّكُمْ إِذَا خَرَجْتُمْ مِنْ عِنْدِي تَكُونُونَ عَلَى الحَالِ الَّذِي تَكُونُونَ عَلَيْهِ لَصَافَحَتْكُمُ المَلَائِكَةُ بِطُرُقِ المَدِينَةِ)) (ع) عَن أنس.

(١٠٠٠٥) ((لَوْ أَنَّكُمْ تَكُونُونَ عَلَى كُلِّ حَالٍ عَلَى الحَالَةِ الَّتِي أَنْتُمْ عَلَيْهَا عِنْدِي لَصَافَحَتْكُمُ المَلَائِكَةُ بِأَكُفِّهِمْ وَلَزَارَتْكُمْ فِي بُيُوتِكُمْ، وَلَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَجَاءَ الله بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ كَيْ يَغْفِرَ لَهُمْ)) (حم ت) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٠٠٠٦) ((لَوْ أَنَّكُمْ تَوَكَّلُونَ عَلَى الله تَعَالَى حَقَّ تَوَكُّلِهِ لَرَزَقَكُمْ كَمَا يَرْزُقُ الطَّيْرَ تَغْدُو خِمَاصاً وَتَرُوحُ بِطَاناً)) (حم ت هـ ك) عَن عمر.

(١٠٠٠٧) (( (ز) لَوْ أَنِّي اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ لَمْ أَسُقِ الْهَدْيَ وَلَجَعَلْتُهَا عُمْرَةً

<<  <  ج: ص:  >  >>