وأحل لنا كثيراً مما شدد على من قبلنا، ولم يجعل علينا من حَرَج".
٩٢٤ - * روى البخاري وملم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أُتي بطعامٍ سأل عنه: "أهديةً أم صدقة؟ " فإن قيل: صدقة، قال لأًحابه: "كُلوا" ولم يأكل، وإن قيل: هديةً، ضرب بيده صلى الله عليه وسلم فأكل معهم.
٩٢٥ - * روى الطبراني عن ابن عباس رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أُتي بباكورة الثمرة وضعها على عينيه ثم عل شفتيه، ........ ثم يعطيه من يكونُ عندهُ من الصبيان.
٩٢٦ - * روى أحمد عن أبي واقد أن النبي صلى الله عليه وسلم: كان أخف الناس صلاة على الناس، وأطول الناس صلاة لنفسه صلى الله عليه وسلم.
٩٢٧ - * روى أبو داود عن عبد الله بن بُسرٍ: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أتى باب قومٍ لم يستقببل الباب من تلقاء وجهه، ولكن من رُكنه الأيمن أو الأيسر، ويقول: "السلام عليكم، السلام عليكم.
٩٢٨ - * روى الترمذي عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان أحبُّ الشراب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الحلوُ البارد.
٩٢٩ - *روى الإمام أحمد عن عائشة رضي الله عنها: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان أبغض الخلق إليه الكذبُ.
٩٢٤ - البخاري (٥/ ٢٠٣) ٥١ - كتاب الهبة- ٧ - باب قبول الهدية. ومسلم (٢/ ٧٥٦) ١٣ - كتاب الزكاة - ٥٣ - باب قبول النبي صلى الله عليه وسلم للهدية ورده الصدقة. ٩٢٥ - المعجم الكبير (١١/ ١١٦)، ومجمع الزوائد (٥/ ٣٩). ٩٢٦ - أحمد في مسنده (٥/ ٢١٨) وهو صحيح. مجمع الزوائد (٣/ ٧٠). ٩٢٧ - أبو داود واللفظ له (٤/ ٣٤٨) كتاب الأدب - باب كم مرة يسلم الرجل في الاستئذان، وهو صحيح. ٩٢٨ - الترمذي (٤/ ٣٠٧) ٢٧ - كتاب الأشربة -٢١ - باب ما جاء أي الشراب كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. أحمد في مسنده (٦/ ٣٨، ٤٠) وهو صحيحز ٩٢٩ - مجمع الزوائد (١/ ١٤٢). وقال رواه البزار وأحمد بنحوه.