(١) صحيح. فإنَّ طارقاً أدرك النَّبيَّ - صلى الله عليه وسلم - لكنَّه لم يسمع منه، فيعتبر مرسل صحابي، وهو صحيح. أخرجه: أبو داود (١٠٦٧)، والطبراني في «الكبير» (٨٢٠٦)، والدارقطني ٢/ ٣، والبيهقي ٣/ ١٧٢. (٢) شاذ؛ تفرد بذكر أبي موسى عبيد بن محمد العجلي مخالفاً غيره. أخرجه: الحاكم ١/ ٢٨٨، والبيهقي في «المعرفة» (١٦٧٨).