(١) إسناده ضعيف؛ فيه خالد بن عمرو متفق على شدة ضعفه واتهمه بعضهم، وتابعه محمد بن كثير المصيصي، وهو صدوق كثير الغلط، وقد استنكر الأئمة روايته لهذا الحديث عن سفيان، وقالوا: «الحديث حديث خالد بن عمرو». أخرجه: ابن ماجه (٤١٠٢)، والعقيلي في «الضعفاء الكبير» ٢/ ١٠، والطبراني في «الكبير» (٥٩٧٢)، وابن عدي في «الكامل» ٣/ ٤٥٨، والحاكم ٤/ ٣١٣، وأبو نعيم في «الحلية» ٣/ ٢٥٢، والبيهقي في «شعب الإيمان» (١٠٠٤٣). انظر: «المحرر» (١٢٨٧).